بعد تجنيد دبلوماسية الجزائر لطرح إسم الإنفصالية ”سلطانة خيا ” عميلة المخابرات الجزائرية للفوز بجائزة سخاروف لحرية الفكر، و هي جائزة أسسها البرلمان الأوروبي في دجنبر 1988 لتكريم الأشخاص أو المؤسسات الذين كرسوا حياتهم للدفاع عن حقوق الإنسان وحرية الفكر.
قام البرلمان الأوروبي برفض طلب الجزائر، إذ قام بسحب إسم “سلطانة خيا” على الفور، فيما إكتفى البرلمان الأوروبي فقط بالترشيحات الخاصة بالنساء الأفغانيات اللواتي يناضلن من أجل المساواة وحقوق الإنسان.
وينم هذا الرفض عن وعي وقناعة غالبية أعضاء البرلمان الأوروبي من جميع الانتماءات السياسية، لما تمارسه هذه المومياء من خداع على المستوى الدولي.
تعليقات الزوار ( 0 )