سيرا على عاداته ، يواصل المسترزق أحمد الزفزافي مساره الإنتهازي و الإسترزاقي بالمزايدة على الوطن ، و استغلال قضية معتقلي أحداث الحسيمة ، و الدعوة مجددا للحضور في وقفة أمام مقر المجلس الوطني لحقوق الإنسان .
هدا الخائن الدي من اجل تأجيج الاوضاع يتقلب يمينا وشمالا، بعدما إرتمى سابقا بين أحضان جماعة العدل والاحسان ها هو اليوم بين احضان حزب يساري وهو الدي كان يصف الاحزاب بالدكاكين السياسية .
هدا الحزب الدي فند بقوة ادعاءات الزفزافي بكون المدينة محاصرة ولا صوت فوق صوت المنع… نظم نشاطه الحزبي بقاعة عمومية واعضاء مكتبه السياسي تجولوا بالمدينة ووقفوا على حقيقة الامر وهي ان ساكنة المدينة تعيش بصفة عادية .
لكن رغبته في تحقيق الدعم المالي من الأجندات الخارجية التي تهدف للمس بإستقرار الوطن ، جعله يعود من جديد لإستغلال القضية و بيع الوهم لمجموعة من المناضلين .
ويبدو ان صديق الزفزافي الابن،كريم امغار المعتقل على خلفية احدات الحسيمة، الدي طالب بفتح حوار ، وصل لدرجة الوعي بأنهم سلكوا الطريق الخطأ مند البداية عكس ناصر وابيه الدين ما زالوا ينغمسون في احضان المرتزقة لخدمة اجندات خونة الخارج للمس باستقرار المغرب.
تعليقات الزوار ( 0 )