في إطار دعمها للتحولات الهيكلية التي تشهدها المملكة، أعلنت الوكالة الفرنسية للتنمية (AFD) عن مجموعة من المبادرات الجديدة في المجالين البيئي والاجتماعي، وذلك خلال زيارة الرئيس الفرنسي.
وأعلنت الوكالة الفرنسية للتنمية (AFD)، تزامناً مع الزيارة الرئاسية،التي قام بها ماكرون للمملكة المغربية. عن مساهمتها الفاعلة في دعم التحول البيئي والاجتماعي للمغرب، وذلك من خلال مجموعة من البرامج والمشاريع.
ووفق ما أعلنت عنه السفارة الفرنسية بالعاصمة الرباط على صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي “فايسبوك”، من خلال توقيع ستة إعلانات نوايا مع الحكومة المغربية حول ثلاثة محاور استراتيجية.
ويسعى هذا المشروع إلى ضمان استدامة الموارد الطبيعية، وزيادة مرونة الاقتصاد المغربي، مع إيلاء أهمية خاصة للتنمية الجهوية والانتعاش الاقتصادي المحلي لضمان مستقبل واعد للجميع.