في تدوينة للمدونة لبنى أحمد الجود، قالت عبر حسابها الفايسبوكي: “كتبتها سابقا و أعيدها… هي رسائل لمن يهمهم الأمر… بعيدا عن تنطعات بعض “الفهايمية” الذين يسقطون الذاتية على الكل. الحموشي بعيد كل البعد عن محاولة إثبات الذات، فقد أبان عن كفاءته منذ زمن، و عُيِّن من طرف جلالة الملك نصره الله على أساسها، فوقف في حضرة جلالته و نال الرضى و الثقة”.
وأضافت في نفس التدوينة “ما يُحرك الحموشي ليس الأنا، بل الإجتهاد وفاءا لملكه و خدمة لوطنه. أفعاله مدروسة و خطواته مرسومة، هي الديبلوماسية الموازية، هي الشرطة المواطنة، و هو توجه مؤسسة وفق توجيهات ملك البلاد
ونشرت الجود في نفس التدوينة صورتين لعمود رأي بعنوان “ركلة الحموشي صوب الشباك الفرنسي”، وغلاف بعنوان “ضدا في فرنسا الحموشي يساند حكيمي”.