عاد عبد الإله بنكيران المتقاعد، إلى العمل لقيادة حزب ‘العدالة والتنمية” الذي يصطف في المعارضة.
فبعدما ظل متقاعداً يتوصل شهرياً بـ7 ملايين سنتيم في الشهر، عقب نهاية ولايته كرئيس للحكومة، وإيداعه طلب الإستفادة من المعاش الحكومي، قرر بنكيران العودة إلى العمل والعودة لقيادة حرب المصباح للمرة الثانية.
ويتسائل المغاربة عقب هذه العودة إلى العمل، عن مصير المعاش الذي يتسلمه بنكيران من المال العام ومن أموال صندوق التقاعد الذي لم يساهم فيه ولو بدرهم واحد.