Site icon Chamalpress | شمال بريس

هاهوما غيديرو بحالنا.. أمريكا تلقح خطوطها الأمامية ضد كورونا شهر دجنبر

بعد أن روج مجموعة من العدميين أخبار مفادها أن اللقاح الذي سيقدمه المغرب لمواطنيه غير جيد، ها هو الرد يأتي من عدة دول وآخرها الولايات المتحدة الأمريكية، التي ستتخذ نفس القرار الذي اتخذه المغرب والذي كان سباقا واستشرافيا بإطلاق حملة وطنية واسعة للتلقيح ضد كورونا.

فبدوره أعلن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أمس الجمعة (13 نونبر)، عن انطلاق التلقيح ضد “كوفيد 19” شهر دجنبر، باستهداف الخطوط الأمامية والمسنين.

قرار ترامب يأكد أن قرارات وخطط الدولة المغربية تنسجم تماما مع الأجندة الزمنية لكبريات الدول، والهادفة إلى القضاء على الفيروس الذي زعزع اقتاصدها وأمن مجتمعها.

يبدو أن القرار الاستباقي والاستشرافي الذي اتخذه المغرب، المتعلق باطلاق حملة وطنية واسعة للتلقيح ضد كورونا، والتي ستنطلق بعد أسابيع، ستحذو حذوه العديد من الدول، وآخرها الولايات المتحدة الأمريكية.

فبدوره أعلن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أمس الجمعة (13 نونبر)، عن انطلاق التلقيح ضد “كوفيد 19” شهر دجنبر، باستهداف الخطوط الأمامية والمسنين.

قرار ترامب يأكد أن قرارات وخطط الدولة المغربية تنسجم تماما مع الأجندة الزمنية لكبريات الدول، والهادفة إلى القضاء على الفيروس الذي زعزع اقتاصدها وأمن مجتمعها.

وقد اختار كل من المغرب والولايات المتحدة الأمريكية وإندونيسيا، ودول أخرى، شهر دجنبر موعد بداية أولى مراحل حملات التلقيح، باستهداف المسنين والمصابين بالأمراض المزمنة إضافة إلى الخطوط الأمامية، المتمثلة في الأطباء والجيش ورجال الأمن ورجال التعليم وغيرهم. إذ يعد هذا القرار هو الحل الأنسب للحماية من وباء كوفيد-19 الذي أصبح ينتشر بطريقة سريعة، إذ عرف المغرب اليوم 5875 حالة جديدة مصابة بفيروس كورونا، و 288211 حالة وبائية منذ تفشي الفيروس بالمغرب.

Exit mobile version