بعد اصرار بعض المشاغبين في تنظيم وقفات احتجاجية يومية ضد ما يسمونة بالاحكام القاسية التي في الحقيقة كانت مخففة ، تبين على طول الأيام انه لم تعد هناك استجابة لساكنة المدينة لهذه الاحتجاجات التي تضر بالاقتصاد الصيفي للمدينة وتعطي نظرة سيئة عن الاوضاع الامنية فيها.
والدليل على ذلك رغم هذا الاصرار ، فإن هذه الوقفات لا تتعدى بين خمسة عشرة و ثلاثون شخصا بما فيهم أطفال ، والدليل على ذلك هذه الصور